ما الذي يقال عنك؟ من الذي يجب أن تصدق؟ ماذا تقول بكلماتك عن نفسك؟
:يقول الكتاب المقدس هل يسير اثنان معا ان لم يتواعدا؟ “عاموس 3: 3”
ان تكون مؤمنا مسيحيا يجب أن تكون في اتفاق مع الله وكلمته المكتوبة (الكتاب المقدس) وهذه الكلمة يريد الله أن تصبح جزءا منا. ولكن لا يمكنك أن تقول ما يقول الله عنك إلا إذا كنت تعرف ما قاله في كلمته عنك، لذلك ادرس الكلمة بعمق لكي تستطيع ان تغير كلماتك وذهنك. فمثلا ان كنت اسير الماضي أو تمر في أي مشكلة، ماذا يقول الله عن ماضيك او عن المشكلة التي تمر بها؟ ادرس الكلمة بعمق
ولكن هل يحفظ الله كلمته ووعوده وما نطق به؟ طبعا يحفظها ولا اكذب من جهة امانتي. لا انقض عهدي ولا اغير ما خرج من شفتي.” مزمور 89: 34″
هل نجرؤ على اخذ كلمة الرب بحذافيرها ونذكره بما قاله؟ طبعا نستطيع والقادر ان يفعل فوق كل شيء، اكثر جدا مما نطلب او نفتكر” أفسس: 3: 20″
فاذا اردت ان اختار كلمات من اصدق, فأنني بالتأكيد اختار كلمات الرب على كلماتي، كلمة الرب على ما قيل لي في الماضي وما يقال لي الان من الاخرين
